أسباب الشخير:
- انقطاع التنفس أثناء النوم أو انسداد المسالك الهوائية.
- انحراف الحاجز الأنفي.
- تضخم الأنسجة داخل الأنف أو وجود الزوائد الأنفية.
- قلة النوم تعتبر من الأسباب التي تؤدي إلى الشخير أثناء النوم.
- السمنة وتراكم الدهون بالجسم تؤدي إلى حدوث ظاهرة الشخير.
- وجود مشكلات صحية بالأنف أو الحلق أو الإصابة بنزلات البرد والإنفلونزا.
- قد يتسبب النوم على الظهر في الشخير أثناء النوم.
- التضخم في سقف الحلق.
- قد يصاب الإنسان بالشخير نتيجة وجود عوامل وراثية مثل ضيق الحلق أو تضخم اللحمية.
- مرض ضيق التنفس أيضا من الأسباب التي تؤدي إلى الشخير.
- قد يؤدي التقدم في السن إلى الضعف في عضلات الحلق، ما يؤدي إلى الشخير أثناء النوم.
- تناول الأدوية المهدئة واللجوء إلى التدخين من مسببات الشخير.
طرق علاج الشخير:
- تعتبر ممارسة الرياضة من الطرق المهمة التي تساعد على التوقف عن الشخير أثناء النوم.
- يجب إنقاص الوزن مما يقلل من الأنسجة الدهنية التي توجد في الجزء الخلفي من الحلق.
- الحرص على الإقلاع عن التدخين نهائيا.
- عدم النوم على الظهر، لأن هذه الوضعية تؤدي إلى سقوط اللسان تجاه الحلق ما يؤدي إلى ضيق مجرى الهواء والتسبب في الشخير.
- علاج احتقان الأنف أو حساسية الأنف للتخلص من الشخير.
- رفع الرأس على وسادة عند النوم.
- يوجد أنواع من الشرائط التي تلصق على الأنف عند النوم، ما تساعد على التخلص من الشخير.
- الانتظام في النوم بشكل جيد خلال فترة الليل، لأن قلة النوم تتسبب في حدوث الشخير.
- عند الإصابة بمشاكل هيكلية بالأنف مثل انحراف الحاجز الأنفي، يجب العمل على علاجها، وقد يتطلب هذا الأمر إجراء عملية جراحية.