حوارات فنانة حوارات فنانة
  • من نحن ؟
  • أضف مقال أو وصفة
  • للإتصال بنا
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
مجلة فنانة - fenana
حوارات فنانة
  • الرئيسية
  • أخبار المجتمع
  • أخبار المشاهير
    • مشاهير المغرب
    • مشاهير العرب
    • مشاهير العالم
  • الأطفال
  • الأناقة
    • أزياء
    • مكياج
  • السفر
  • الجمال
    • العناية بالبشرة
    • العناية بالجسم
    • العناية بالشعر
  • الصحة
  • الطبخ
    • مطبخ فنانة
    • شهيوات الطبخ المغربي
    • شهيوات رمضان
    • شهيوات عالمية
  • أفلام
  • موسيقى
  • فنانة تيفي
  • الرئيسية
  • أخبار المجتمع
  • أخبار المشاهير
    • مشاهير المغرب
    • مشاهير العرب
    • مشاهير العالم
  • الأطفال
  • الأناقة
    • أزياء
    • مكياج
  • السفر
  • الجمال
    • العناية بالبشرة
    • العناية بالجسم
    • العناية بالشعر
  • الصحة
  • الطبخ
    • مطبخ فنانة
    • شهيوات الطبخ المغربي
    • شهيوات رمضان
    • شهيوات عالمية
  • أفلام
  • موسيقى
  • فنانة تيفي
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
مجلة فنانة - fenana

سلمان رشدي يصدر روايته الجديدة “فيكتوري سيتي” بعد ستة أ شهر من تعرضه للطعن

بواسطة فنانة - fenana
الثلاثاء 7 فبراير 2023 - 10:39
A A
سلمان رشدي يصدر روايته الجديدة “فيكتوري سيتي” بعد ستة أ شهر من تعرضه للطعن

بعد ستة أشهر من إصابته بجروح بالغة إثر تعرضه للطعن في الولايات المتحدة، أصدر الكاتب البريطاني سلمان رشدي رواية جديدة بعنوان “فيكتوري سيتي” (Victory City أو “مدينة النصر”)، تتناول “قصة ملحمية لامرأة” من القرن الرابع عشر تقيم مدينة، وتعاني النفي والتهديد في عالم ذكوري.

وأنجز الكاتب الهندي الأصل هذه الرواية المرتقبة جدا قبل تعرضه للاعتداء، وهي بحسب ما ورد في التعريف عنها، ترجمة لملحمة تاريخية عن الشابة اليتيمة بامبا كامبانا التي تتمتع بقوى سحرية منحتها إياها إلهة، وأسست مدينة بيسناغا، ومعناها حرفيا مدينة النصر.

وأوضح مدير أعمال رشدي أندرو وايلي في تصريح نشرته صحيفة “ذي غارديان” البريطانية أن الكاتب لن يلجأ إلى أي جهد ترويجي لروايته الخامسة عشرة التي تصدر الثلاثاء في الولايات المتحدة والخميس في بريطانيا، مع أن “ثمة تقدما في تماثله للشفاء” منذ الهجوم الذي تعر ض له في 12 آب/أغسطس 2022 وكاد يكلفه حياته.

وكان رشدي يهم يومها بإلقاء كلمة خلال مؤتمر في تشوتوكوا، شمال ولاية نيويورك، عندما هاجمه شاب بسكين كان في حوزته.

وأعلن ويلي في تشرين الأول/اكتوبر أن الكاتب الذي حصل على الجنسية الأميركية ويعيش في نيويورك منذ 20 عاما ، فقد بصره في إحدى عينيه وخسر القدرة على استخدام إحدى يديه.

وأثار الهجوم صدمة في الغرب، لكنه حظي في المقابل بالإشادة من جهات متشددة في دول إسلامية مثل إيران وباكستان.

وابتعد المؤلف مذ اك عن وسائل الإعلام لكنه عاود نشر التغريدات عبر حسابه على شبكة تويتر الاجتماعية منذ كانون الأول/ديسمبر الفائت، وهي في الغالب مراجعات صحافية وقراءات نقدية لروايته الجديدة.

إلا أن من المقرر أن تواكب أنشطة عدة صدور “مدينة النصر”، ومنها مؤتمر ي نقل عبر الإنترنت يشارك فيه الكاتبان البريطانيان نيل غايمان ومارغريت أتوود.

ويشدد رشدي مجددا في “مدينة النصر” على “قوة الكلمات”، هو الذي تحو ل رمزا لحرية التعبير، إذ يعيش تحت تهديد فتوى صدرت عام 1988 بهدر دمه بسبب كتابه “آيات شيطانية”.

وأوضحت دار “بنغوين راندوم هاوس” الناشرة للكتاب في ملخصها عنه أن مهمة بطلة الرواية والشاعرة بامبا كامبانا التي ستعيش نحو 250 عاما تتمثل في “توفير موقع للمرأة مساو (للرجل) في عالم ذكوري ” ، مشيرة إلى أنها ستشهد على “تكب ر من هم في السلطة “، وعلى صعود بيسناغا ثم تدميرها.

إلا أن الإرث الذي ستتركه كامبانا للعالم هو قصتها الملحمية التي تدفنها كرسالة للأجيال المقبلة. وتنتهي الرواية بالجملة الآتية: “الكلمات هي المنتصر الوحيد”.

واعتبر صديق رشدي الكاتب الأميركي كولوم ماك ان في صحيفة “نيويورك تايمز” أن المؤلف “يقول شيئا عميقا جدا في +مدينة النصر+ (…) وهو أن +من غير الممكن أبدا حرمان الناس القدرة الأساسية على سرد القصص+”. وأضاف أن رشدي “الذي يواجه الخطر، نجح في أن يقول حتى في مواجهة الموت، إن كل ما لدينا هو القدرة على سرد القصص”.

ولد رشدي في بومباي عام 1947، ونشر روايته الأولى “جريموس” في عام 1975 وارتقى إلى النجومية العالمية بعد ست سنوات مع فيلم “أطفال منتصف الليل” الذي فاز بجائزة بوكر في المملكة المتحدة.

ولد سلمان رشدي عام 1947 في بومباي بالهند وأصدر روايته الأولى “غريموس” عام 1975، ثم بدأ يشتهر مع صدور روايته الثانية “أطفال منتصف الليل” التي فاز عنها بجائزة بوكر عام 1981 في بريطانيا. وتلتها “العار” التي حازت جائزة أفضل كتاب أجنبي في فرنسا عام 1985، و”تنهيدة المغربي الأخيرة” و”الأرض تحت قدميها” و”شاليمار المهر ج” و”ساحرة فلورنسا” وغيرها.

وروى في مذكراته بعنوان “جوزف أنطون” الصادرة عام 2012 كيف انقلبت حياته رأسا على عقب في 14 شباط/فبارير 1989 حين دعا آية الله الخميني مسلمي العالم إلى قتله إذ اعت برت روايته “آيات شيطانية” مسيئة للقرآن وللنبي محم د.

وانطلاقا من ذلك التاريخ، اضطر إلى التواري والعيش في السري ة تحت حماية الشرطة، متنق لا من مخبأ إلى مخبأ تحت اسم مستعار هو جوزف أنطون، اختاره تكريما لكاتبيه المفض لين جوزف كونراد وأنطون تشيخوف.

مرتبط

شاركتويتإرسال

تابعنا على

أخبار حديثة

المسلسل الإيراني “ذي أكتور” يفوز بالجائزة الكبرى في مهرجان “سيريز مانيا”

المسلسل الإيراني “ذي أكتور” يفوز بالجائزة الكبرى في مهرجان “سيريز مانيا”

25 مارس 2023
8مليون مغربي يشاهدون مسلسل المكتوب

8مليون مغربي يشاهدون مسلسل المكتوب

25 مارس 2023
تابعنا على مواقع التواصل الإجتماعي

© 2021 مجلة فنانة - fenana

لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار المجتمع
  • أخبار المشاهير
    • مشاهير المغرب
    • مشاهير العرب
    • مشاهير العالم
  • الأطفال
  • الأناقة
    • أزياء
    • مكياج
  • السفر
  • الجمال
    • العناية بالبشرة
    • العناية بالجسم
    • العناية بالشعر
  • الصحة
  • الطبخ
    • مطبخ فنانة
    • شهيوات الطبخ المغربي
    • شهيوات رمضان
    • شهيوات عالمية
  • أفلام
  • موسيقى
  • فنانة تيفي

© 2021 مجلة فنانة - fenana