انتشرت في الأونة الأخيرة أنباء تفيد عودة العلاقة العاطفية بين جينيفر لوبيز وبن أفليك بعد 17 عاما من انفصالهما، وفقا لما أوردته وسائل إعلام أمريكية.
وتناقل رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة لـ”بينيفر” (وهو لقب يجمع إسمي جينيفير وبن، أطلق على الخطيبين السابقين عندما كانا على علاقة بين عامي 2002 و2004) التقطتها الباباراتزي، حيث يظهران فيها داخل سيارة في ولاية مونتانا.
مما زاد من تكهنات معجبيهما، حول إمكانية إحياء علاقتهما العاطفية، إذ غردت الممثلة كاثي غريفين التي يبلغ عدد متابعيها عبر “تويتر” أكثر من مليونين “أنا متحمسة لذلك أكثر مما أعترف به”.
وردا على سؤال من محطة “إن بي سي” عن هذا الموضوع الثلاثاء، قال الممثل مات ديمن ، صديق أفليك منذ الطفولة “لا يوجد كحول كاف في العالم” ليجعله يقول شيئا عن هذا الأمر.
وتابع قائلا أن احتمال تجدد العلاقة بين النجمين “سيكون رائعا”، مضيفا “آمل في أن يكون ذلك صحيحا “.
أ.ف.ب