أقدمت الفرقة الوطنية للأمن الوطني على منع الفتاة التي ظهرت في فيديو المواعدة من خروج أرض الوطن إلى حين استكمال التحقيق القضائي معها.
وفي سياق سابق، فإن عناصر الأمن الوطني قد دخلت في خط هذه الملف بسبب تهمة “شبهة المساس في الأخلاق العامة والتحريض على الإخلال العلني بالحياء عن طريق الأنظمة المعلوماتية”.
وتجذر الإشارة بأن فيديو هاته الفتاة، قد انتشر عبر نطاق واسع بمختلف مواقع التواصل الإجتماعي، حيث عبر المغاربة على غضبهم بسبب هذا المحتوى الغير أخلاقي، خصوصا وأن الفتاة ظهرت بملابس شبه عارية، الأمر الذي اعتبره الناس شيئ معادي للأخلاق والقيم الإسلامية.