عرفت الدورة السادسة والسبعين للمهرجان. لمهرجان كان السينمائي مشاركة متميزة للسينما المغربية على مشاركة متميزة خلال
فمن جهة يشكل انضمام المخرجة المغربية مريم التوزاني، إلى لجنة تحكيم المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي في دورته السادسة والسبعين، سابقة في تاريخ السينما المغربية، إذ لم يسبق وأن كان مغربيا ضمن لجنة التحكيم للمهرجان، لتصبح مريم التوزاني أول مغربية في التاريخ تنضم إلى لجنة تحكيم هذا المهرجان الكبير، الذي يترأسه هذا العام المخرج الحاصل على السعفة الذهبية لمرتين، روبين أوستلوند (السويد).كمما شهدت هذه الدورة من مهرجان كان السينمائي، تتويج أعمال مغربية بجوائز مهمة، من أبرزها “السعفة الذهبية” في مسابقة “نظرة ما”، كما حصد الفيلم الروائي الطويل “القطعان” للمخرج المغربي كمال لزرق جائزة لجنة التحكيم في إطار مسابقة ” نظرة ما”، وكذلك حصل فيلم “كذب أبيض” لمخرجته أسماء المدير على جائزة “أحسن مخرج”،