قضي النجم المغربي، سعد لمجرد، ليلته الثانية من أصل ست سنوات حكمت بها المحكمة عليه بتهمة الإغتصاب و العنف، و التي ظل نجم البوب المغربي ناكرا لها منذ سنة 2016، حيث صرح ما مرة أنه لم تقع بينه و بين لورا علاقة جنسية، إلا أن المحكمة كان لها رأي اخر.
وبين هذا وذاك وبين مساند و شامت في القضية أكدت تقارير إعلامية متابعة لأطوار المحاكمة أن معنويات لمجرد مرتفعة و طلب من محامييه الإسئناف في الحكم، الذي اعتبره العديد بالقاسي خصوصا و أن الحمض النووي لم يعثر عليه في جسد المشتكية لورا.
وساند سعد لمجرد العديد من الشخصيات الوازنة و كذلك بعض من الشعب المغربي ،فيما اختار اخرون سلاح النقد و الاتهام و عدم تقدير المرحلة الصعبة التي يمر منها سعد و عائلته.