وجد الفنان الفكاهي الشاب رشيد رفيق نفسه في حلقة اليوم من الكاميرا الخفية” مشيتي فيها” نفسه ضحية افراد عصابات استيراد الاسلحة الذين ارادو ارغامه على توقيع عقد مقابل مبالغ مالية طائلة الا انه رفض ذلك صائحا في وجه افراد العصابة “هدي بلادي” وجاء موقف رفيق بالرغم ان العصابة ارادت ترهيبه بقتل احد افرادها بالمسدس امام اعينه .الا انه ظل متمسكا بموقفه،وانهار بالبكاء في نهاية الحلقة،قائلا “كنت كنفكر في ولادي” حيث فضل الموت على التورط مع عصابات ادخال الاسلحة الى المغرب.