حوارات فنانة حوارات فنانة
  • من نحن ؟
  • أضف مقال أو وصفة
  • للإتصال بنا
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
مجلة فنانة - fenana
حوارات فنانة
  • الرئيسية
  • أخبار المجتمع
  • أخبار المشاهير
    • مشاهير المغرب
    • مشاهير العرب
    • مشاهير العالم
  • الأطفال
  • الأناقة
    • أزياء
    • مكياج
  • السفر
  • الجمال
    • العناية بالبشرة
    • العناية بالجسم
    • العناية بالشعر
  • الصحة
  • الطبخ
    • مطبخ فنانة
    • شهيوات الطبخ المغربي
    • شهيوات رمضان
    • شهيوات عالمية
  • أفلام
  • موسيقى
  • فنانة تيفي
  • الرئيسية
  • أخبار المجتمع
  • أخبار المشاهير
    • مشاهير المغرب
    • مشاهير العرب
    • مشاهير العالم
  • الأطفال
  • الأناقة
    • أزياء
    • مكياج
  • السفر
  • الجمال
    • العناية بالبشرة
    • العناية بالجسم
    • العناية بالشعر
  • الصحة
  • الطبخ
    • مطبخ فنانة
    • شهيوات الطبخ المغربي
    • شهيوات رمضان
    • شهيوات عالمية
  • أفلام
  • موسيقى
  • فنانة تيفي
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
مجلة فنانة - fenana

موسيقيون أفغان هربوا تاركين آلاتهم…بل روحهم

بواسطة فنانة - fenana
الجمعة 17 سبتمبر 2021 - 10:45
A A
موسيقيون أفغان هربوا تاركين آلاتهم…بل روحهم

*(أ ف ب)
عندما استولت حركة طلبان على الحكم وانتشر عناصرها في كابول في منتيصف آب/أغسطس، وجدت بهار وغيرها من موسيقيي المعهد الوطني للموسيقى في أفغانستان أنفسهم أمام معضلة شائكة: إما البقاء وتعريض حياتهم للخطر أو الفرار والتخل ي عن آلاتهم.

وتروي عازفة الفيولا لوكالة فرانس برس “لقد هربنا جميعا . لذنا بالفرار تاركين الآلات الموسيقية في المعهد”.

تمل ك خوف كبير بهار، ابنة الثامنة عشرة. فقد شعرت بأنها مستهدفة من زاويتين، الأولى لأنها فتاة، وثانيا لأنها موسيقية. فخلال توليهم الحكم للمرة الأولى بين عامي 1996 و2001، حظر الأصوليون الموسيقى، وكان تحصيل العلم ممنوعا على النساء.

وتقول بهار عن آلتها الموسيقية التي اضطرت إلى الافتراق عنها “شعرت وكأنني فقدت أحد أفراد عائلتي”. فالشابة التي انتقلت إلى معهد الموسيقى مباشرة من دار الأيتام، حيث نشأت، كانت ترى في الآلة الوترية “أفضل صديق لها”.

وتتذكر قائلة “عندما دخلت (المعهد)، قل توتري لأن الموسيقى غذاء للروح ورأيت ذلك يتحقق”. وتضيف العازفة التي طلبت عدم استخدام اسمها الحقيقي لحماية نفسها “أشعر بهدوء شديد عندما أعزف على آلة الفيولا، وخصوصا ضمن أوركسترا الفتيات”.

وكانت موهبة بهار بمثابة جواز سفر لها أيضا ، إذ أتاحت لها المشاركة في عروض وحفلات موسيقية في الهند والسويد وبريطانيا وأذربيجان.

وتقر بهار بأنها باتت تشعر وكأنها فقدت الحياة عندما علمت أن حركة طالبان تحتل المعهد، وتستخدم قاعاته للنوم. وتقول باكية “أنا على قيد الحياة جسديا ، لكن طالبان انتزعت مني روحي”.

لم تعلن طالبان بعد منذ تشكيل حكومتها عن أي توجهات رسمية في شأن الموسيقى، لكنها أكدت عزمها على ممارسة الحكم وفقا لتفسيرها الصارم للشريعة الإسلامية.

وقال الناطق باسم الحركة ذبيح الله مجاهد لصحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية في نهاية آب/أغسطس إن “الاسلام يحر م الموسيقى”. وأمل في التمكن “من إقناع الناس بعدم القيام بهذه الأمور، بدلا من الضغط عليهم”.

وخلال زيارة وكالة فرانس برس المعهد الوطني للموسيقى الذي كان يدرس فيه طلاب من الجنسين- وهو اختلاط تمنعه طالبان أيضا – تبدو ثرثرة عناصر الحركة الشباب وشجاراتهم وكأنها حل ت محل الألحان الموسيقية التي كانت تصدح في أرجاء المكان، فيما يحمل الحراس رشاشات الكلاشنيكوف في فناء المبنى الهادئ المظلل بأشجار ط ليت جذوعها بأشكال نوتات موسيقية.

ويطلع أحد العناصر وكالة فرانس برس على مخزن يحوي مجموعة من الآلات الموسيقية التي تبدو سليمة، بعدما سرت شائعات عن تحطيمها. ويوضح أن قادة الحركة أمروه بحمايتها.

غير أن ذلك لا يكفي لطمأنة آوا، عازف الغيتار البالغ 28 عاما . وفي تصريح لوكالة فرانس برس، يؤكد الرجل الذي كانت الآلات الموسيقية تملأ كل زوايا غرفته في كابول إنه تخلص من كل أثر تقريبا لمسيرته الموسيقية باستثناء غيتاره المفضل.

وتوقف خريج جامعة كابول الذي كان يدر س في المعهد عن نشر حصصه التعليمية عبر قناته على “يوتيوب”، ولم يعد كذلك يستجيب للطلبات على الشبكات الاجتماعية.

وبات أوا الذي شارك في حفلات مع بعض أكبر نجوم أفغانستان يشعر بالقلق على سلامة عائلته إذا تعرفت عليهم حركة طالبان.

ويقول أوا الذي يتحدث هو الآخر باسم مستعار “من الطبيعي أن تشعر بالخوف إذا كنت تتعاطى الموسيقى في أفغانستان. فعاجلا أم آجلا ، ستتعرض طالبان للموسيقيين”.

ويلاحظ آوا أن “الحياة أصبحت أشبه بالجحيم منذ وصولهم” إلى السلطة. ويضيف “كانت لدينا أحلام كبيرة، لكن طموحاتنا الآن لم تعد موجودة”.

أما مؤسس معهد الموسيقى أحمد سارماست الذي لجأ إلى استراليا فيرى أن طالبان “تمهد الطريق لاختفاء تراث أفغانستان الموسيقي الغني” من خلال إسكاتها الموسيقيين وحرمانها الأطفال فرصة العزف على آلة موسيقية.

لكنه لا يزال يأمل في أن تكون طالبان تغيرت. وقد وجه رسالة إلى قادة الحركة دعاهم فيها إلى السماح بتعل م الموسيقى خصوصا للأطفال. ويقول “آمل في أن يسمحوا لنا بمواصلة القيام بعملنا لصالح الشعب الأفغاني “.

مرتبط

شاركتويتإرسال

تابعنا على

أخبار حديثة

لطيفة رأفت تشكو من الظلم..فمن تقصد بكلامها ؟

لطيفة رأفت تشكو من الظلم..فمن تقصد بكلامها ؟

13 مايو 2025
بسبب الحمل..شيماء عبد العزيز تطلب الدعاء

بسبب الحمل..شيماء عبد العزيز تطلب الدعاء

13 مايو 2025
تابعنا على مواقع التواصل الإجتماعي

© 2021 مجلة فنانة - fenana

لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار المجتمع
  • أخبار المشاهير
    • مشاهير المغرب
    • مشاهير العرب
    • مشاهير العالم
  • الأطفال
  • الأناقة
    • أزياء
    • مكياج
  • السفر
  • الجمال
    • العناية بالبشرة
    • العناية بالجسم
    • العناية بالشعر
  • الصحة
  • الطبخ
    • مطبخ فنانة
    • شهيوات الطبخ المغربي
    • شهيوات رمضان
    • شهيوات عالمية
  • أفلام
  • موسيقى
  • فنانة تيفي

© 2021 مجلة فنانة - fenana