بعد نهاية المباراة التي جمعت بين المنتخب الوطني المغربي و المنتخب الاسباني ، و انتهت بفوز أسود الأطلس الناخب الوطني وليد الركراكي توجه نحو والدته في المدرجات وعانقها وبكى معا دموع الفرح بهذا الإنجاز التاريخي.
مشهد يؤكد فعلا اللحمة المغربية الكبيرة التي تجمع المغاربة وظل وليد الركراكي حريصا على التواصل مع والدته هنا بقطر وظلت هي تدعو له بالنجاح والفلاح واسعاد المغاربة الذين يستحقون هذه الاحتفالات الكبرى.