شاركت الفنانة خديحة أسد لأول مرة بعد وفاة زوجها الممثل سعد الله عزيز في فيلم توعوي قصير. الفيلم يهدف بالأساس إلى التحسيس والتوعية ضد ظاهرة تسول الأطفال الصغار، على اعتبار أن الحل الوحيد لوضع حد لإستغلال الأطفال في التسول هو منحهم فرصة الذهاب إلى المدرسة، و هو بين يدي المجتمع المدني،
وتقوم الجمعية المغاربية “جود” للتضامن من أجل إيجاد حل إنقاذ هذه الفئة من الأطفال.
الفيلم التوعوي بعنوان “شوك لمحنة” و مدته 11 دقيقة٫ عرف مشاركة مجموعة من الفنانين المغاربة، على رأسهم الممثلة هند السعديدي.