بعدما تعرض المدون عبد الله أبو جاد إلى انتقاذات لاذعة من طرف المغاربة، بسبب زواجه للمرة الثانية ونشره صوره رفقة زوجته وفيديوهاتهما من داخل غرفة النوم، قرر الإفصاح والرد عن ما في داخله أمام الهجمومات الكلامية الذي عاشها مؤخرا.
واتخذ أبو جاد صفحته على تطبيق الأنستغرام، وسيلة للتعبير عن كل ما يدور في جعبته في هذا الخصوص، حيث نشر صوره رفقة زوجته سارة وأرفقهم بتدوينة قال من خلالها: : حياة الإنسان ملك خاص، وأنا كنبارطاجي حياتي فقط مع المتابعين ديالي ماشي مع البراني، هادشي كيعني لي مكيبغينيش مايتبعش حياتي الخاصة”.
وأضاف: ” أنا كنبارطاجي حاجات لي كتعطي المتابعين ديالي طاقة زوينة سواء في الميدان الدراسي أولا المهني أو العاطفي”.